خصومات تابعينا على السوشيال ميديا وأحصلي على خصومات لعيادات ايف ومعارض مستلزمات البيت.

اتيكيت التعامل في الزيارات والمناسبات

15 قاعدة وضعتها خبيرة الإتيكيت دعاء بيرو فى إتيكيت التصرف في المناسبات، نستعرضها الآن :

1- تنصح خبيرة الإتيكيت دعاء بيرو، بحسن اختيار الملابس عند حضور أي مناسبة.

2- لا يصح اصطحاب أي شخص غير مدعو إلى المناسبة. مهما كان طابع الأخيرة.

3- بحسب إتيكيت التعامل مع الشخصيات المتطفلة، تصحّ مواجهة أي سؤال محرج عند تلبية الدعوة لأي مناسبة، بإجابة مبهمة، من دون الخروج عن آداب اللياقة. تشتمل الأسئلة المحرجة، تلك المتعلقة بالعمر والراتب والوزن والمعتقدات والعلاقة الزوجية والمرض.

4- يجب تجنب مناداة أي شخص حاضر في المناسبة، بصوت مرتفع.

5- تراعي قواعد الإتيكيت مسألة الألقاب الرسمية، عند مناداة الأشخاص.

6- لا يجوز توجيه النقد أو الإساءة لأي فرد حاضر في المناسبة.

7- في حال إبداء الرأي غير المتفق مع الجمع، يتم ذلك عبر كلمات لطيفة، مع تجنب جرّ النقاش إلى جدال عميق أو محتدم.

8- ليس مقبولًا مقاطعة الآخر، أثناء الحديث، بل التعقيب بعد ذلك.

9- يُمنع التدخين في أي مناسبة، إلا بعد أخذ الإذن من صاحب(ة) الدعوة.

10- يخرج عن قواعد الإتيكيت أمر طرح المشكلات الأسرية، عند تلبية الدعوة إلى أي مناسبة.

11- يدل أخذ المبادرة، ومساعدة صاحب(ة) الدعوة، عن أخلاق رفيعة، ويعكس مدى المحبة والاحترام للمضيف(ة).

12- يجب مراعاة آداب الطعام في أي مناسبة.

13- يجب احترام رغبة الداعي بعدم اصطحاب الأطفال إلى المناسبة. أمّا في حال لم يذكر ذلك، لا مناص من مراقبة الصغار.من الواجب احترام رغبة الداعي بعدم اصطحاب الأطفال إلى المناسبة، بحسب إتيكيت التعامل.

14- الحفاظ على نظافة المكان بديهي، كما التقليل من استخدام الهاتف المحمول.

15- يُقدّم الشكر على حسن الاستقبال والضيافة بعد انتهاء المناسبة.

كما قامت بتقديم نصائح أخرى:

تنصح خبيرة الإتيكيت والعلاقات الإنسانية دعاء بيرو بتحديد الموقف من الدعوة، سواء بالقبول أو الرفض، حال التبلغ، وذلك بعد السؤال عن سبب الدعوة وطبيعة المدعوين، كما الحضور في الموعد المحدد من دون تأخير. أمّا في حالة التأخّر لسبب ما، من الضروري إخطار المضيف، عن طريق رسالة هاتفية أو مكالمة، فالاعتذار عند الحضور من دون الخوض في التفاصيل. وهي تدعو إلى تجنب الكلام في الأمور السياسية أو الدينية العائلية، في المناسبات، كما البعد عن المبالغة في الحديث عن الملابس أو “الماركات” والامتناع عن التهكم على أي أحد أو التعليق على ملابس أو مظهر أو طريقة حديث أحد من الحضور وعن الإشارة إلى الخصوصيات. وتشدّد الخبيرة على إعطاء الأولوية في الحديث للفرد الأكبر سنًّا أو الأعلى منصبًا أو لصاحب الاختصاص، مع ضرورة الحرص على تجنب تقديم الحلول البسيطة و”الجاهزة” للموضوعات المعقدة.