شهدت أحداث الحلقة الرابعة والعشرون من مسلسل “جعفر العمدة” للنجم محمد رمضان، شك “جعفر” في أن “سيف” هو ابنه الذي يبحث عنه منذ 19 عاماً، كما أن مجهولون يحاولون إجهاض “زينة”.
وبدأت الحلقة على مشهد اعتراف “عايدة” التي تجسد شخصيتها الفنانة زينة، بأنها أخفت نبأ وفاة والدها في السجن، ليخبرها زوجها “جعفر العمدة” الذي يجسد شخصيته الفنان محمد رمضان، بأنه لابد وأن تجهض طفلها، وأنه قام بتحويل 40 مليون جنيه منذ وصولهما إلى بيروت.
تطلب “وداد” من “شوقي” أن تنجب طفلًا، ولكنه يخبرها أنها كانت مجرد تسلية مكايدة في عائلة جعفر العمدة ويطردها خارج المنزل.
يجلس جعفر مع والدته “وصيفة” ويسرد لها ما حدث مع سيف، ويخبرها بأنه يشعر أنه ولده المفقود ويتمنى ذلك، لكنها تخبره أن اشتياقه إلى ابنه هو السبب.
تترك عايدة منزل زوجها، وتذهب مع ابنة خالتها حتى تعيش في مكان بعيد عن “جعفر العمدة”، الذي هددها بإجهاض طفلها رغما عنها، وتراها “دلال”.
يذهب “شوقي” إلى المستشفى الذي يتواجد به “بلال شامة”، ويطلب منه الأخير مليون جنيه مقابل معرفة تفاصيل تدخل “دلال” في خطف نجل جعفر، ويقوم “شوقي” بالتقاط صورة معه وبعدها يذهب “شوقي”، إلى شقيقه دلال ويخبرها بأن “بلال شامة” على قيد الحياة ويوريها الصورة.
و حاولت “وداد” أن تعود إلى “سيد” لكنه صفعها واعتذرت له بما حدث منها وأنه لن تكرر ما حدث إلا أنه رفض.
على جانب أخر تتفاجأ “عايدة” بدخول بعض السيدات إلى منزلها، وقامت السيدات بضرب “عايدة” في بطنها لإجهاض الجنين دون إيضاح ما الذي حدث، حيث انتهت الحلقة على وصول النجم محمد رمضان إلى المنزل ولا يعرف الجمهور إلى الآن هل سيتم إنقاذ عايدة أم لا.
وتدور الشكوك حول “دلال” والتي عقدت العزم على إجهاض حمل “عايدة” بعدما سبق لها وقامت بخطف نجل “ثريا” منذ ١٩ عاما دون أن يعرف أحد إلى الآن.