بدأت الحلقة الرابعة من مسلسل “الكبير أوي 7″، بزيارة الكبير و مربوحة مرة أخرى، إلى نور اللبنانية “الدكتورة”، استشاري العلاقات الزوجية، بسبب زيادة الخلافات الزوجية بينهما.
وتحدثت الدكتورة جميلة “نور” عن نفسها، مشيرة إلى زواجها وأنها عانت من نفس المشكلة مع شريكها، حيث سيطر الملل على علاقتهما بعد سنة من زواجهما، وبمجرد معرفة الكبير بزواجها يُصدم بشدة وسط فرحة مربوحة.
لتقترح عليهما أن يعيشان قصة حب وكأنهما يتعرفان على بعضهما من جديد، ويجلس نفادي مع مربوحة وهما يخوضان التمرين يعترف لها بماضي الكبير وعلاقاته النسائية المتعددة، وفي التمرين يرتدي الكبير ملابس السبعينيات وكذلك مربوحة.
وتتعرض “مربوحة” لموقف كوميدي، حيث يتغزل فيها شخص آخر، عندما تركب معه السيارة عن طريق الخطأ، معتقدة أنه “الكبير”، فينزل الكبير ويأخذها من سيارته، وهو غاضب، و مربوحة لم تعرف الكبير في شكله وذلك بعد ارتدائها عدسات لاصقة لم توضح الرؤية.
وأثناء حالة البهجة بينهما يعترضان كمين شرطة في الطريق طلب ضابط الشرطة 7 من “الكبير” البطاقة، ولكنه نسي أوراقه الشخصية في المنزل، ليخبره بأنه “عمدة المزاريطة”، فيما يصاب الضابط بحالة من الدهشة بسبب ملابسه ومظهره، حيث يصطحب الضابط، الكبير و مربوحة إلى قسم الشرطة، وتحرير محضر لهما.
وتنتقل الأحداث إلى جوني، حيث يحاول جوني و هجرس، إقناع أهالي المزاريطة بالاشتراك في الجيم، الذي يمتلكه “جوني”، ودفع اشتراكات سنوية، يفاجأ أثناء وجوده في الجيم مع أهل القرية، باقتحام الشرطة المكان بسبب بلاغ من شخص بسرقة أجهزتة الرياضية، يعترف هجرس بأنّه اشترى الأجهزة أون لاين من شخص يدعى “أشرف الحرامي”.
ويتصالح جوني مع صاحب الأجهزه و يتم حل الموضوع ودياً، لكنه يقدّم بلاغا في هجرس بتهمة سرقة فلوسه وشراء أجهزة مسروقة، فيما طلب أهالي المزاريطة استرداد الاشتراكات.
