بدأت الحلقة بانفعال “الكبير” على أيتن عامر، التي تُجسد شخصية الانفلو نسر “شروق”، بعد تعمدها إظهاره في لايف على “تيك توك” دون إرادته، لتطلب منه أن يعرف عن نفسه لجمهورها: “يلا يا كبير قول باي للناس”، وهو الأمر الذي أغضبه، طالبًا منها بإنهاء اللايف بدلاً من كسر الهاتف.
يحاول “الكبير” نصح شقيقه “جوني” بالتفكير في قرار الخطوبة، لكنه يخبره بأنه يريدها، و أحضرها إلى المزاريطة للتعرف على أهل القرية.
وانتقل المشهد، إلى “جوني ومربوحة” التي تلعب دورها الفنانة رحمة أحمد، ويسألها الأول عن مكان “شروق كلنا سوا”، ولتخبره مربوحة بمكانها، وتتحدث معه عن غضب الكبير الشديد من هذا الزواج، وعن اختيار جوني لـ”شروق”، قائلة: “الكبير هيطق بيقول إيه النسب اللي يعر دا، دا جوني غبي مبيعرفش يفكر أصلا عشان يختار البت دي، كان عقله فين لما اختارها، وإزاي يختار واحدة زي دي”.
ويتابع المشهد، حديث “جوني” مع مربوحة، الذي يخبرها أثناء الحوار عن خطوبته من “شروق”، وأن هدفها الأساسي الدخول إلى عالم البلوجرز والإنفلونسرز، وتخبره “مربوحة” بأنها ستقول للكبير، لكن “جزني” يهددها بأنه سيخبر الكبير على أكلها للفستق.
ويبدأ “جوني” بتصوير فيديوهات رومانسية مع أيتن عامر، وكذلك أحداث حياتهما اليومية ومن تجاربهم مع مطاعم المزاريطة وغيرها، كما أنهم يدخلون أيضا ًمربوحة” و”هجرس” وأبناء “الكبير” في هذا العالم من خلال تقليد الفيديوهات العائلية، ويستمر “جوني وشروق” في عمل جميع الفيديوهات التي نالت شهرة الفترة الأخيرة.
وتنتقل الأحداث إلى غرفة “جوني”، ليكشف عليه الدكتور ربيع “بيومي فؤاد”، حيث يصاب بأزمة برد شديدة، فيما تقتحم أيتن عامر الغرفة، لتظهر معه في لايف على التيك توك، و إثارة تعاطف الجمهور وكذلك زيادة عدد المتابعين، إلا أن “جوني” يشعر بغضب شديد اتجاهها بسبب تصرفها.
وتنتهي أحداث الحلقة على إخبار مربوحة لـ الكبير بحقيقة خطوبة جوني من شروق، حيث أخبرته بأنها تمثيل حتى يزيدون التفاعل على صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بهم، فيتشاجر الكبير مع مربوحة لعدم إخباره.